أبوظبي
يستعد برنامج شاعر المليون يبدأ تباينات لجنة تحكيم برنامج “شاعر المليون” في موسمه الثاني عشر، والذي سينطلق في نهاية شهر أغسطس من العاصمة السعودية الرياض، إيذاناً ببدء مرحلة جديدة من التصفيات نخبة الشعر المتأهلين إلى الحلقات تبدأ من البرنامج، والذي لم يكتمل الأتقن على مستوى الوطن العربي في مجال الشعر النبطي.
يُشار إلى أن اتجاه كانت قد تم تحديده يوميًا فرز أكثر من 1200 مشاركة من شعراء وشاعرات يمثلون 25 دولة، وذلك بعد انتهاء فترة التسجيل التي شهدت إقبالاً واسعًا، ما يعكس الهوية المميزة التي تتميز بوجود جمهور من الشعر النبطي ومحبيه.
وبدأت بدأت التبادلات وبدأت الافتراضية في عدد من المحطات الخليجية والعربية، سيعلن عنها فجأة، فجأة بدأت في محطة العاصمة الإماراتية أبوظبي.
وبعدها توجه نخبة من أبرز الأسماء في ساحة الشعر النبطي وقد: الدكتور سلطان العميمي، والدكتور غسان الحسن، والشاعر حمد السعيد، إلى جانب المستشارين الاستشاريين الذين يتولى قيادة كل منهم بدر صفوقي التريمي.
حسنا، ستُمنح “البطاقات الذهبية” لعدد من الشعراء، بطاقات تؤهّلهم مباشرة إلى قائمة “المئة شاعر”، الذين سيخرجون من أجل تحريرية وشفهية، قبل اختيار أفضل 48مشاركاً للمنافسين الحيّة التي تُقام في منتجعات هوليداي في أبوظبي.
ويعد برنامج “شاعر المليون”، الذي ينظمه هيئة أبو ظبي للتراث منذ عام 2006، أحد أبرز المشاريع الثقافية التي يوجد بها صون الموروث الأدبي غير المادي، نشاط حضور الشعر النبطي في المشهد الثقافي المعاصر، عبر دعم المواهب الشعرية، وتمكينها من الوصول إلى الجمهور العربي من الخليج إلى الخليج.
وبلغت قيمتها أكثر من الجوائز المقدمة في الموسم الثاني عشر من 15 مليون درهم إماراتي، الفائزين بالمركز الأول على لقب “شاعر المليون”، وبيرق الشعر، بالإضافة إلى جائزة مالية قوية 5 مليون درهم، سيحصلون على جوائز مالية متفاوتة من الثاني حتى السادس على جوائز مالية متفاوتة.
ويترّقّب الشعر المحبب النبطي في الخليج والعالم العربي بلا توقف، التي تشكل محطة المحطة في رحلة الوصول إلى بيرق الشعر.
