حوارات صحفية
أخر الأخبار

أحمد عمرو.. مصمم أزياء شاب يشق طريقه في عالم الموضة بخطى واثقة في حوار خاص مع موقع المصور

 

حوار أحمد سالم 

 

في عمر العشرين، استطاع أحمد عمرو أن يضع بصمته في عالم تصميم الأزياء، رغم أن رحلته بدأت من مسار مختلف تمامًا. خريج مدرسة بورسعيد للغات بالزمالك، بدأ دراسته الجامعية في مجال إدارة الأعمال بجامعة القاهرة، قبل أن يكتشف شغفه الحقيقي في عالم الفنون، لينتقل إلى كلية الفنون الجميلة – قسم الديكور.

 

أحمد لا يكتفي بالدراسة الأكاديمية، بل يعكف منذ أربع سنوات على تطوير موهبته في تصميم الأزياء، مركّزًا بشكل خاص على رسم فساتين السهرة والقطع الراقية. وقد بدأ بالفعل بتنفيذ تصميماته الخاصة، التي تعكس حسًا فنيًا مميزًا. إلى جانب ذلك، يشارك خبراته مع الفتيات المهتمات بتعلم رسم الأزياء من خلال ورش تعليمية مكثفة، ينجحن خلالها في تعلم أساسيات رسم الأزياء في يوم واحد فقط.

شغفه، مثابرته، ورغبته في نقل المعرفة جعلت من أحمد اسمًا واعدًا في ساحة الموضة المصرية، مع طموحات كبيرة للوصول إلى العالمية.

 

لو كنت هتصمّم مجموعة أزياء لمدينة، مش لشخص، أنهي مدينة هتختارها وليه؟

 

أنا بحب إيطاليا. 

إيه أكتر خامة أو قماش بتحس إن ليه ‘شخصية’، وتحب تشتغل معاه دايمًا؟

 

أكثر حاجه بحب أشتغل بيها هي الستان. 

 

“لو عندك القدرة تصمّم لبطل فيلم قديم أو شخصية خيالية، هتختار مين؟ وهتصمّمله إيه؟

طبعًا، شخصية سعاد حسني، فستان يعكس عن شخصيتها. 

 

إيه أغرب تعليق سمعته على تصميم من تصميماتك؟

 

إن تصميماتك كلها عريانة وحرام. 

 

هل في لحظة حسيت إن تصميم من شغلك غيرلك حاجة جوه؟ أو لمَس حد بطريقة مدهشة؟

ممكن يكون حد حس بيها واندهش بيها. 

 

إنت شايف الموضة وسيلة للتعبير ولا للتمرد؟

 

تعبير جدًا. 

 

لو كنت هتختصر فلسفتك في تصميم الأزياء في 3 كلمات، هيبقوا إيه؟

 

هوية، جراءة، إحساس 

 

بتشوف الموضة ماشية ورا الترند، ولا هي اللي بتخلق الترند؟

الموضة هي اللي بتخلق الترند. 

 

هل في لحظة فشل أو إحباط في رحلتك، طلعت منها بدفعة أقوى؟

 

اه جدًا، والدي كان بيحسسني بالفشل. 

 

لو عندك 24 ساعة تلبس العالم كله نفس اللوك، هيكون شكله عامل إزاي؟ وليه؟

استايل كلاسيك 1920.

 

script async src="https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js?client=ca-pub-6898956440328841" crossorigin="anonymous">
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى